| للاطلاع ضرورى | |
|
|
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
الهادى العجمى المدير
عدد المساهمات : 288 تاريخ التسجيل : 25/03/2010 العمر : 65
| موضوع: للاطلاع ضرورى الخميس مايو 13, 2010 7:09 am | |
| الى اعضاء وزوار هذا المنتدى الكرام
نود ان نلفت انتباهكم الى وجود وصله للاتصال بنا اسفل المنتدى
فى حالة عدم الاستجابه من حيث التسجيل او مشكله فى كلمة المرور
او وجود موضوع مخالف ..او ملاحظه ..ونحن على استعداد لمعالجة
الامر..ولكم كل الشكر والتقدير..ادارة المنتدى.. | |
|
| |
السهم الجارح
عدد المساهمات : 5 تاريخ التسجيل : 07/07/2010
| موضوع: رد: للاطلاع ضرورى الأربعاء أغسطس 25, 2010 11:28 pm | |
| مشكور الاستاد الهادي العجمي ومنور علي المنتدي | |
|
| |
السهم الجارح
عدد المساهمات : 5 تاريخ التسجيل : 07/07/2010
| موضوع: رد: للاطلاع ضرورى الأربعاء أغسطس 25, 2010 11:29 pm | |
| اهني الاستاد الهادي العجمي وعائلته الكريمه من عبدالرحمن محمد العجمي السهم الجارح | |
|
| |
المحب
عدد المساهمات : 14 تاريخ التسجيل : 31/08/2010
| موضوع: رد: للاطلاع ضرورى الأربعاء سبتمبر 01, 2010 5:57 pm | |
| بسم الله الرحمن الرحيم / الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه وبعد / أخوكم محمد حمزة مسعود الطوير من الأصابعة نحب نهنيء كل من الأستاذ الهادي العجمي وكذلك أخي وحبيبي الدكتور أحمد محمد العجمي وانهني باب ومام ونهني عائلة الأخ محمد علي الأشقر بحلول شهر رمضان المبارك أعاده الله على الأمة الاسلامية بالخير واليمن والبركات وكل عام وأنتم بألف مليون خير ...........وشكرا مع تحيات أخوكم المحب محمد الطوير | |
|
| |
المحب
عدد المساهمات : 14 تاريخ التسجيل : 31/08/2010
| موضوع: رد: للاطلاع ضرورى الأربعاء سبتمبر 01, 2010 6:02 pm | |
| من المواضيع الجديدة التي لفتت انتباهي كطالب أكاديمي (جامعي ) هي تغيير المناهج الجديدة باستمرار حيث أوضح لي مسؤؤول في أحد ثانويات منطقة الأصابعة بأن المنهج الدراسي في طريقه إلى التغيير سنويا وذلك بسبب الانفتاح الذي حدث في الجماهيرية وبسبب دخول بعض الشركات الغربية لليبيا وأوضح بأن هناك ثغرات كبيرة في مجال اعطاء الحصص الدراسية بسبب نقص المدرسين والمدرسة أقصد أصحاب التخصص ...... منقول من مدرسة للوه الابتدائية / الأستاذ حافظ حسين كدرون | |
|
| |
المحب
عدد المساهمات : 14 تاريخ التسجيل : 31/08/2010
| موضوع: عولمة الثقافة وثقافة العولمة الأربعاء سبتمبر 01, 2010 6:07 pm | |
| [تُعتَبر تكنولوجيا المعلومات والاتصال من أهم قوى الدفع للعولمة الثقافية،فقد تقلَّصَ الزمان والمكان في تبادل المعلومات والعلاقات والمفاهيم والآراء والنظريات .. إلخ ما أدى إلى انصراف الناس عن الكتاب وبالتالي تضخم سوقه ما يعني اتساع الفجوة بين المواطن والثقافة المحلية من فنون وآداب ومعارض ومهرجانات .. ولاعجب بأن تُغلَقَ المراكز الثقافية فعلياً بعدما اختارتْ أن تعزلَ كيانها عن المجتمع المدني وحاجياته وتطوراته..
هذه المراكز(الثقافية) ولأنها لم تؤدي واجبها ومهامها بالالتزام بالثقافة كضرورةٍ وحاجةٍ لنمو المجتمع فقد أثبتتْ فشلها بل عجزها أمام تحديات العولمة الثقافية… وهذه المباني تحوَّلتْ إلى (مقاهٍ) لتبادل الأحاديث العامة وفي مقدمتها السياسية وارتشاف فناجين القهوة واستشراف الغيب بنفث دخان التبغ في الأجواء…
هكذا هو الحال الواقع ، ما أدى إلى صِدامٍ هائلٍ بين المثقف الحقيقي الذي يحملُ رسالة التنوير ونشر الوعي وبين دعاة الثقافة الذين يحملون همومهم الشخصية كحاجتهم إلى المال من أجل وقود الشتاء، ومؤونة الغذاء ، وذخيرةٍ لمعالجة البلاء.. وهلمَّ جراً… لكأن المراكز الثقافية قد أُوجِدَتْ لمناقشة تلك الخصوصيات بدل قضايا الثقافة التي انتحبتْ منذ أن تسنَّمَ عروش المناصب الثقافية رجالٌ لايربطهم بالثقافة أي رابط سوى مصلحتهم الشخصية..
لهذا ظهرت فئةٌ من الأوفياء لهؤلاء الرجال ( رعاة بل دعاة الثقافة) فراحت تتبادلُ وإياهم المصلحة أو المنفعة المشتركة، ما يعني إبعاد كل ما يُعكِّر صفوهم من الفئات الشابة التي عاهدت نفسها على الجهاد من أجل وفي سبيل الثقافة لضرورتها .. وتستمر الكوميديا الثقافية ، فيُوافق هؤلاء الدعاة على نشر أعمال أوفيائهم من خزينة الدولة ما يعني اختلاسٌ واضحٌ وصريح يتبنَّاه الطرفان الداعية الثقافي ومريده الوفي…
تلك الأعمال نراها على رفوف المكتبات وفي الشوارع ، ليس لأن الناس ابتعدوا عن القراءة بل لأنها هي العلة بمعنى أنها لا تحملُ مضموناً أو فكرةً ترقى إلى المستوى الفكري والثقافي الذي لدى الناشئة.. وهذا برأيي إرهابٌ ثقافيٌّ يُمارَسُ علناً من قبل تلك الجهات فهي تفرضُ ثقافةً قديمةً بالَ الدهر عليها بعد أن شربَ الزمان ، فالعالمُ في تطورٍ دائمٍ ومستمر بينما هذه الأعمال تعبر عن صورة أهل الكهف أولئكَ الذين يسمعون ويستمعون إلى الفكر المنفتِح لكنهم لا يفقهون شيئاً ، يتحدثون ويُحدِّثون أصحاب الفكر المنفتِح فيعجزون عن إيصال أفكارهم وآرائهم، يشاهدون الفجوة والواقع المرير لكنهم لا يرون الحقيقة كالفروق الشاسعة والواسعة بين فكرهم القديم الذي لا يتلائم والعصر الراهن والفكر الحديث الذي يُطالب بالثقافة والانفتاح على ثقافات الآخر وحضاراته..
ومن الطبيعي أن العاجز عن رؤية الحقيقة ـ العلَّة أو الاعتراف بها قطعاً عاجزٌ عن تشخيص الحالة وتقديم العلاج الناجع لها وهو ضرورة الانفتاح الثقافي بالمعنى الواسع للعبارة.. فالثقافة ينبغي أن تسود في كل مجالات الحياة ، في السياسة والاقتصاد والعلاقات العامة ووو…
إن اندماج بلدٍ ما( وخاصةً ذاك الذي يشكو من خمولٍ بل جمودٍ بل شللٍ ثقافي) في الثقافة العالمية يشكِّلُ نوعيةً وتوعيةً ثقافيةً ( وخلقناكم شعوباً وقبائلَ لتعارفوا) .. هذا الاندماج يعلِّم كيفية الارتقاء بآليات التأقلم الايجابي مع خطر العولمة وبالتالي كيفية الاسراع لردم الهوة من خلال التنافس الفكري سواء على الصعيد الفردي أو المجتمعاتي ككل..
ما يؤدي إلى تحقيق مكاسبَ عديدةٍ له أولها تعزيز ودعم وحماية خصوصيته الثقافية، ما يعني صموده أو بالأحرى تقدمه وتطوره لأن التطور يعني مقاومة الخطر أولاً وأخيراً..
نهايةً ليس بمقدور أي انسانٍ أن ينأى عن تأثير العولمة وإلاَّ بقيَ في عزلةٍ أبديةٍ من التهميش والتبعية ليس محلياً فقط بل عالمياً.. وعليه، فإ أي بلد عربي عليه إما التأقلم ( الايجابي) مع العولمة أو التعرض( السلبي) لتهديداتها ..
ثقافة العولمة ضرورةٌ لمواجهة عولمة الثقافة…
الر | |
|
| |
المحب
عدد المساهمات : 14 تاريخ التسجيل : 31/08/2010
| موضوع: رد: للاطلاع ضرورى الأربعاء سبتمبر 01, 2010 6:10 pm | |
| تُعتَبر تكنولوجيا المعلومات والاتصال من أهم قوى الدفع للعولمة الثقافية،فقد تقلَّصَ الزمان والمكان في تبادل المعلومات والعلاقات والمفاهيم والآراء والنظريات .. إلخ ما أدى إلى انصراف الناس عن الكتاب وبالتالي تضخم سوقه ما يعني اتساع الفجوة بين المواطن والثقافة المحلية من فنون وآداب ومعارض ومهرجانات .. ولاعجب بأن تُغلَقَ المراكز الثقافية فعلياً بعدما اختارتْ أن تعزلَ كيانها عن المجتمع المدني وحاجياته وتطوراته..
هذه المراكز(الثقافية) ولأنها لم تؤدي واجبها ومهامها بالالتزام بالثقافة كضرورةٍ وحاجةٍ لنمو المجتمع فقد أثبتتْ فشلها بل عجزها أمام تحديات العولمة الثقافية… وهذه المباني تحوَّلتْ إلى (مقاهٍ) لتبادل الأحاديث العامة وفي مقدمتها السياسية وارتشاف فناجين القهوة واستشراف الغيب بنفث دخان التبغ في الأجواء…
هكذا هو الحال الواقع ، ما أدى إلى صِدامٍ هائلٍ بين المثقف الحقيقي الذي يحملُ رسالة التنوير ونشر الوعي وبين دعاة الثقافة الذين يحملون همومهم الشخصية كحاجتهم إلى المال من أجل وقود الشتاء، ومؤونة الغذاء ، وذخيرةٍ لمعالجة البلاء.. وهلمَّ جراً… لكأن المراكز الثقافية قد أُوجِدَتْ لمناقشة تلك الخصوصيات بدل قضايا الثقافة التي انتحبتْ منذ أن تسنَّمَ عروش المناصب الثقافية رجالٌ لايربطهم بالثقافة أي رابط سوى مصلحتهم الشخصية..
لهذا ظهرت فئةٌ من الأوفياء لهؤلاء الرجال ( رعاة بل دعاة الثقافة) فراحت تتبادلُ وإياهم المصلحة أو المنفعة المشتركة، ما يعني إبعاد كل ما يُعكِّر صفوهم من الفئات الشابة التي عاهدت نفسها على الجهاد من أجل وفي سبيل الثقافة لضرورتها .. وتستمر الكوميديا الثقافية ، فيُوافق هؤلاء الدعاة على نشر أعمال أوفيائهم من خزينة الدولة ما يعني اختلاسٌ واضحٌ وصريح يتبنَّاه الطرفان الداعية الثقافي ومريده الوفي…
تلك الأعمال نراها على رفوف المكتبات وفي الشوارع ، ليس لأن الناس ابتعدوا عن القراءة بل لأنها هي العلة بمعنى أنها لا تحملُ مضموناً أو فكرةً ترقى إلى المستوى الفكري والثقافي الذي لدى الناشئة.. وهذا برأيي إرهابٌ ثقافيٌّ يُمارَسُ علناً من قبل تلك الجهات فهي تفرضُ ثقافةً قديمةً بالَ الدهر عليها بعد أن شربَ الزمان ، فالعالمُ في تطورٍ دائمٍ ومستمر بينما هذه الأعمال تعبر عن صورة أهل الكهف أولئكَ الذين يسمعون ويستمعون إلى الفكر المنفتِح لكنهم لا يفقهون شيئاً ، يتحدثون ويُحدِّثون أصحاب الفكر المنفتِح فيعجزون عن إيصال أفكارهم وآرائهم، يشاهدون الفجوة والواقع المرير لكنهم لا يرون الحقيقة كالفروق الشاسعة والواسعة بين فكرهم القديم الذي لا يتلائم والعصر الراهن والفكر الحديث الذي يُطالب بالثقافة والانفتاح على ثقافات الآخر وحضاراته..
ومن الطبيعي أن العاجز عن رؤية الحقيقة ـ العلَّة أو الاعتراف بها قطعاً عاجزٌ عن تشخيص الحالة وتقديم العلاج الناجع لها وهو ضرورة الانفتاح الثقافي بالمعنى الواسع للعبارة.. فالثقافة ينبغي أن تسود في كل مجالات الحياة ، في السياسة والاقتصاد والعلاقات العامة ووو…
إن اندماج بلدٍ ما( وخاصةً ذاك الذي يشكو من خمولٍ بل جمودٍ بل شللٍ ثقافي) في الثقافة العالمية يشكِّلُ نوعيةً وتوعيةً ثقافيةً ( وخلقناكم شعوباً وقبائلَ لتعارفوا) .. هذا الاندماج يعلِّم كيفية الارتقاء بآليات التأقلم الايجابي مع خطر العولمة وبالتالي كيفية الاسراع لردم الهوة من خلال التنافس الفكري سواء على الصعيد الفردي أو المجتمعاتي ككل..
ما يؤدي إلى تحقيق مكاسبَ عديدةٍ له أولها تعزيز ودعم وحماية خصوصيته الثقافية، ما يعني صموده أو بالأحرى تقدمه وتطوره لأن التطور يعني مقاومة الخطر أولاً وأخيراً..
نهايةً ليس بمقدور أي انسانٍ أن ينأى عن تأثير العولمة وإلاَّ بقيَ في عزلةٍ أبديةٍ من التهميش والتبعية ليس محلياً فقط بل عالمياً.. وعليه، فإ أي بلد عربي عليه إما التأقلم ( الايجابي) مع العولمة أو التعرض( السلبي) لتهديداتها ..
ثقافة العولمة ضرورةٌ لمواجهة عولمة الثقافة | |
|
| |
المحب
عدد المساهمات : 14 تاريخ التسجيل : 31/08/2010
| موضوع: فن إصلاح الخطأ الأربعاء سبتمبر 01, 2010 6:22 pm | |
| الخطأ سلوك بشري لا بد ان نقع فيه حكماء كنا او جهلاء ..و ليس من المعقول أن
يكون الخطأ صغيراً فنكبره .. و نضخمه.. ولابد من معالجة الخطأ بحكمة ورويه و أياً كان الأمر فإننا نحتاج بين وقت و آخر إلى مراجعة أساليبنا في معالجة الأخطاء .. و لمعالجة الأخطاء فن خاص بذاته .. يقوم على عدة قواعد ..
أرجو منكم أن تقرؤها معي بتمعن .. القاعدة الأولى : اللوم للمخطئ لا يأتي بخير غالبا القاعدة الثانية : أبعد الحاجز الضبابي عن عين المخطئ القاعدة الثالثة : استخدم العبارات اللطيفة في إصلاح الخطأ القاعدة الرابعة : ترك الجدال أكثر إقناعا القاعدة الخامسة : ضع نفسك موضع المخطئ ثم ابحث عن الحل القاعدة السادسة : دع الأخرين يتوصلون لفكرتك القاعدة السابعة : عندما تنتقد أذكر جوانب الصواب القاعدة الثامنة : لا تفتش عن الأخطاء الخفية التاسعة : استفسر عن الخطأ مع إحسان الظن القاعدة العاشرة : تذكر أن الناس يتعاملون بعواطفهم أكثر من عقولهم
هذا وآمل أنني وفقت في وضع الدواء على موطن الداء فالموضوع كبير وواسع بحيث يعجز سفيه مثلي أن يتكلم فيه بمثل هذا الكلام ....... وشكرا أخوكم المحب
| |
|
| |
المحب
عدد المساهمات : 14 تاريخ التسجيل : 31/08/2010
| موضوع: رد: للاطلاع ضرورى الأربعاء سبتمبر 01, 2010 6:25 pm | |
| الخطأ سلوك بشري لا بد ان نقع فيه حكماء كنا او جهلاء ..و ليس من المعقول أن
يكون الخطأ صغيراً فنكبره .. و نضخمه.. ولابد من معالجة الخطأ بحكمة ورويه و أياً كان الأمر فإننا نحتاج بين وقت و آخر إلى مراجعة أساليبنا في معالجة الأخطاء .. و لمعالجة الأخطاء فن خاص بذاته .. يقوم على عدة قواعد ..
أرجو منكم أن تقرؤها معي بتمعن ..
الاولى : ترك الجدال الثانية : دع غيرك يتوصل لفكرتك الثالثة : اذكر جوانب الصواب عندما تنتقد الراعة : ضع نفسك موضع المخطئ وابحث عن الحل
أخوكم المحب
| |
|
| |
الاصيل
عدد المساهمات : 2 تاريخ التسجيل : 30/07/2010
| موضوع: رد: للاطلاع ضرورى الأحد سبتمبر 26, 2010 3:48 am | |
|
القلم . ليكن معك قلم
1 القلم .. له رأس ولكن ليس له رقبة ولذلك لا يمكن أن ينحني .
2
إذا مات القلم ظلَّ السيف بلا أخ .
3
زلَّة ُ قدم ولا زلَّة ُ قلم .
4
القلم الخيِّر كالشجرة الطيبة .
5
من امتلك القلم صار له لسانان .
6
القلم .. مثل الشمس له ضياء ومثل القمر له نور ومثل السيف له حد ومثل الجواد له عنان ومثل البحر له موج ومثل الإنسان له شرف .
7
إجعل القلم سارية ً للعَلَم ولا تخف بعد ذلك من أي شيء على أي شيء .
8
إن استطاع ألف برميل من الحبر أن يمنع نزيف قطرة دم واحدة ففي ذلك ربح وفير .
9
الشعب الذي يحترم القلم ينهض حتى لو كان في العدم
10
البحّار الذي يركب القلم لن يغرق التاجر الذي يركب القلم لن يخسر العسكري الذي يركب القلم لن ينهزم ، والشعب الذي يركب القلم يبقى رأسه أبدا على رأس الهرم .
إذا كان عندك قلم استطعت أن تسير .. ولو لم يكن لك قدم واستطعت أن تطير ولو لم يكن عندك جناح واستطعت أن تسافر ولو كنت ممنوعا من السفر واستطعت أن تمتلك الحرية ولو كنت محروما منها واستطعت أن تتكوَّن في زمن غير مسموح فيه التَّكوُّن ، فليكن عندك
قلم ليكن عندك قلم .. قلم .
والقلم الذى كتب ايليا ابو ماضى: أيها الشاكى وما بك داء كن جميلا تر الوجود جميلا
القلم : ما أعجب شأن القلم ، يشرب ظلمة ويلفظ نوراً
| |
|
| |
| للاطلاع ضرورى | |
|